دخل مانشستر سيتي الإنجليزي في دائرة التدقيق مجدداً فيما يتعلق بقوانين اللعب النظيف مالياً والتي يطبقها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) منذ عام 2011.
مانشستر سيتي سبق أن خالف قوانين اللعب النظيف مالياً وتعرض لعقوبة صارمة من اليويفا عام 2014 ، فيما عاد مجدداً لدائرة الخطر بعد إنفاقه ببذخ في الصيف الحالي.
وتشير التقارير إلى دفع السيتي 213 مليون جنيه استرليني حتى الآن في السوق لضم لاعبين جدد، وهو ما زال يطمح للتعاقد مع المزيد من اللاعبين لتدعيم صفوفه، مما قد يعني بأنه متجه لمخالفة قوانين اللعب النظيف مالياً.
ويراقب مانشستر سيتي بعض المهاجمين في السوق حالياً، ويضع الفرنسي كيليان مبابي على رأس أولوياته إلى جانب أليكسيس سانشيز مهاجم آرسنال، مما ينبئ بتضخم الإنفاق بشكل أكبر.