ووفق المعلومات فإن الحوراني سبق وأن تقدم باستقالته قبل حوالي اسبوع، لكن دون الإعلان عنها، قبل أن يصر عليها  يوم أمس متمنيا قبول الاستقالة.

واعتبر امين الصندوق ان العمل في نادي بحجم وعراقة النادي الفيصلي يعتبر فخرا لكل شخص، ولكن الظروف احيانا تحتم على الشخص اللجوء إلى الاستقالة لأسباب متعددة.

وتمنى الحوراني التوفيق للفيصلي في قادم الأيام معتبرها ان الفريق قادر على العودة للمنافسة على لقب الدوري لما يملكه من امكانات إضافة لجماهيره الكبيرة التي دائما ما تلعب دورا مهما في حصد الألقاب.

وينتظر ان تبحث إدارة النادي استقالة الحوراني تمهيدا للرد عليها سواء بالقبول او الرفض.