لم تكن مواجهة الذهاب ضد بنفيكا في دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا مجرد مباراة عادية للنجم الجابوني بيير إيميريك أوباميانج، مهاجم بوروسيا دورتموند تصدر المشهد باعتباره من العوامل الرئيسية التي أدت لهزيمة فريقه بهدف نظيف في ملعب النور.
أوباميانج خيب الآمال المعقودة عليه باعتباره هداف الفريق وأحد أفضل المهاجمين في العالم حيث أهدر ركلة جزاء كانت كفيلة بأن تعيد فريقه بتعادل إيجابي في غاية الأهمية من ملعب المنافس، مما يسهل من مأمورية الفريق الليلة في سيجنال إيدونا بارك.
طبعاً إهدار ركلة جزاء أمر يحصل من أفضل لاعبي العالم وأوباميانج ليس أول أو آخر لاعب يهدر ركلة جزاء، لكن المشكلة أن الإهدار أتى بتسديدة سيئة وبعد أن أضاع اللاعب فرصة سهلة جداً أمام المرمى داخل منطقة الجزاء في الشوط الأول مفضلاً تسديد الكرة عالية فوق العارضة.
أداء أوباميانج لم يعرضه لانتقادات وسخرية الجماهير المنافسة فحسب، بل طالته انتقادات مدربه توخيل الذي استبدله في الشوط الثاني بعد إهدار ركلة جزاء ثم قال في إحدى تصريحاته “أوباميانج منذ عودته من كأس أمم أفريقيا لا يبدو أنه جاهزاً للعب، كما أن لغة جسدته أوحت لي بأنه لن يقدم أداءً جيداً بعد إهداره ركلة الجزء”.
لم تكن مواجهة الذهاب ضد بنفيكا في دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا مجرد مباراة عادية للنجم الجابوني بيير إيميريك أوباميانج، مهاجم بوروسيا دورتموند تصدر المشهد باعتباره من العوامل الرئيسية التي أدت لهزيمة فريقه بهدف نظيف في ملعب النور.
أوباميانج خيب الآمال المعقودة عليه باعتباره هداف الفريق وأحد أفضل المهاجمين في العالم حيث أهدر ركلة جزاء كانت كفيلة بأن تعيد فريقه بتعادل إيجابي في غاية الأهمية من ملعب المنافس، مما يسهل من مأمورية الفريق الليلة في سيجنال إيدونا بارك.
طبعاً إهدار ركلة جزاء أمر يحصل من أفضل لاعبي العالم وأوباميانج ليس أول أو آخر لاعب يهدر ركلة جزاء، لكن المشكلة أن الإهدار أتى بتسديدة سيئة وبعد أن أضاع اللاعب فرصة سهلة جداً أمام المرمى داخل منطقة الجزاء في الشوط الأول مفضلاً تسديد الكرة عالية فوق العارضة.
أداء أوباميانج لم يعرضه لانتقادات وسخرية الجماهير المنافسة فحسب، بل طالته انتقادات مدربه توخيل الذي استبدله في الشوط الثاني بعد إهدار ركلة جزاء ثم قال في إحدى تصريحاته “أوباميانج منذ عودته من كأس أمم أفريقيا لا يبدو أنه جاهزاً للعب، كما أن لغة جسدته أوحت لي بأنه لن يقدم أداءً جيداً بعد إهداره ركلة الجزء”.
لم تكن مواجهة الذهاب ضد بنفيكا في دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا مجرد مباراة عادية للنجم الجابوني بيير إيميريك أوباميانج، مهاجم بوروسيا دورتموند تصدر المشهد باعتباره من العوامل الرئيسية التي أدت لهزيمة فريقه بهدف نظيف في ملعب النور.
أوباميانج خيب الآمال المعقودة عليه باعتباره هداف الفريق وأحد أفضل المهاجمين في العالم حيث أهدر ركلة جزاء كانت كفيلة بأن تعيد فريقه بتعادل إيجابي في غاية الأهمية من ملعب المنافس، مما يسهل من مأمورية الفريق الليلة في سيجنال إيدونا بارك.
طبعاً إهدار ركلة جزاء أمر يحصل من أفضل لاعبي العالم وأوباميانج ليس أول أو آخر لاعب يهدر ركلة جزاء، لكن المشكلة أن الإهدار أتى بتسديدة سيئة وبعد أن أضاع اللاعب فرصة سهلة جداً أمام المرمى داخل منطقة الجزاء في الشوط الأول مفضلاً تسديد الكرة عالية فوق العارضة.
أداء أوباميانج لم يعرضه لانتقادات وسخرية الجماهير المنافسة فحسب، بل طالته انتقادات مدربه توخيل الذي استبدله في الشوط الثاني بعد إهدار ركلة جزاء ثم قال في إحدى تصريحاته “أوباميانج منذ عودته من كأس أمم أفريقيا لا يبدو أنه جاهزاً للعب، كما أن لغة جسدته أوحت لي بأنه لن يقدم أداءً جيداً بعد إهداره ركلة الجزء”.
