الميدان الرياضي : ليفربول يامل استعادة الامجاد ... لن تمشي وحيدا
التاريخ : 2013-08-07

ليفربول يامل استعادة الامجاد ... لن تمشي وحيدا

نادي ليفربول لكرة القدم هو نادي كرة قدم إنكليزي محترف وجد في مدينة ليفربول ميرسيسايد، فاز ليفربول ب 18 مرة ببطولة الدوري الأنكليزي، هو ثاني أكثر نادٍ أنكليزي فوزاً ببطولة الدوري بالأضافة إلى فوزه سبع مرات ببطولة كأس الأتحاد الأنكليزي و 8 كؤوس كارلينغ كاب ,ليفربول فاز بالعديد من الكؤوس الأوروبية من أي ناد أنكليزي آخر وذلك بخمسة كؤوس دوري أبطال أوروبا وثلاثة كؤوس اتحاد أوروبي وثلاثة كؤوس سوبر أوروبي, تأسسس النادي عام 1882 وقد أُدرج في بطولة الدوري في السنة التي تلت تأسيسه، الفريق يلعب في الأنفيلد منذ تأسيسه إلى الآن، من أكثر الفترات الذهبية تتويجاً التي عرفها النادي كانت في فترة السبعينات والثمانينات، عرف الفريق كارثتين مأساويتين، الأولى كانت في نهائي دوري أبطال أوروبا الذي جمع بين ليفربول وجوفنتوس في إستاد هيسيل في بلجيكا العام 1985 عندما سقط جدار الدعم على كلا جمهور الفريقين والذي أودى بحياة 39 مشجع لفريق جوفنتوس، وفي هيلسبره فقد ليفربول 96 مشجع له بعد تدافع الجماهير والذي أودى بحياة 96 مشجعاً للفريق وذلك دهساً على الأقدام، للنادي غريمين تقليدييين هما الغريم أيفرتون الذي يتشاطر معه ليفربول المدينة بالصراع على المنافسة ونادي مانشستر يونايتد الذي يتصارع معه على الألقاب كون مانشستر يونايتد وليفربول الناديين الأكثر فوزاً بالبطولات في الدوري الأنكليزي الممتاز أما نشيد النادي هو "لن تسير وحدك ابداً ".

التاريخ

ليفربول أف سي تأسس في أعقاب خلافٍ بين نادي أيفرتون ومؤسسة جون هولدينج رئيس النادي وصاحب الأرض على ملعب الأنفيلد وبعد ثماني سنوات على الخلاف على الملعب نُقل فريق أيفرتون إلى جوديسون بارك في العام 1892 وتأسس فريق ليفربول ليلعب على ملعب الأنفيلد وأصبح اسم النادي نادي أيفرتون الرياضي المحدود ثم سُمي نادي ليفربول بعد أن رفض أتحاد الكرة الاعتراف بالاسم القديم، فاز فريق جامعة لانكشاير في موسمه لأول مرة وأنضم إلى فريق الدرجة الثانية في دوري كرة القدم في بداية موسم 1883-1884، بعد انتهاء الموسم بالفوز بدوري الدرجة الثانية رُفي النادي إلى دوري الدرجة الأولى وفاز به في العام 1901 ومرة أخرى في العام 1906، بلغ نادي ليفربول أوّل نهائي كأس أتحاد أنجليزي في العام 1914 لكنه خسر أمام بيرنلي وبعدها فاز النادي بهذه البطولة على التوالي وذلك في موسم 1922 و 1923 لكنه لم يفز ببطولة أخرى حتى موسم 1946-1947 عندما فاز النادي ببطولة دوري الدرجة الأولى للمرة الخامسة، ليفربول عانى خسارة نهائي كأس اتحاد إنكليزي آخر في العام 1950 حيث لعب الفريق أمام الترسانة، هبط الفريق إلى الدرجة الثانية في موسم 1953-1954 وبعد فترة وجيزة ليفربول خسر 2-1 على "عدم الدوري أف سي" مدينة وورسستر في كأس الأتحاد الأنكليزي موسم 1958 -1959، عُيّن بيل شانكلي مديراً فنياً لليفربول، لدى وصول المدير الفني الجديد عمد شانكلي إلى تسريح 24 لاعباً وحولهم إلى غرفة تخزين التمهيد في ملعب الأنفيلد في الغرفة حيث المدربين بإمكانهم مناقشة الأستراتيجية وخطط الفريق، بيل شانكلي وغيره من أعضاء غرفة التمهيد جو فاغان بينيت روبن وبوب بايسلي بدؤوا بأعادة تشكيل الفريق من جديد, رُفي النادي ليعود إلى دوري الدرجة الأولى في العام 1962 وفاز بها في موسم عام 1964 وذلك للمرة الأولى منذ 17 عاماً، في العام 1965 فاز النادي بكأس الأتحاد الأنكليزي أولاً قبل أن يفوز بعدها بدوري الدرجة الأولى مرة أخرة في العام 1966 وبعدها فاز ليفربول على حدٍ سواء في الدوري وكأس الأتحاد الأوروبي وكأس الأتحاد الأنكليزي مرة أخرى وذلك في موسم 1972 – 1973 بعد ذلك بعام تقاعد شانكلي وحلَ محله مساعده بوب بايسلي وفي موسم 1976 فاز النادي بدوري أبطال أوروبا وكأس الأتحاد الأوروبي المزدوج، بقي على النادي بطولة الدوري، فاز بكأس أوروبا للمرة الأولى لكنه خسر في نهائي كأس الأتحاد الأنكليزي عام 1977، أحتفظ ليفربول في مسابقة كأس الأتحاد الأوروبي حتى عام 1978 وأستعاد لقب دوري الدرجة الأولى في العام 1979 وطوال التسع مواسم التي كان بها بوب بايزلي مديراً فنيا ً لليفربول فاز النادي ب 21 لقب بما في ذلك ثلاثة كؤوس أوروبية وكأس أتحاد أوروبي وستة ألقاب في الدوري وثلاثة كؤوس دوري متتالية، تقاعد بايزلي في العام 1983 وحل محله نائبه جو فاغان ومعه فاز ليفربول في الدوري وكأس رابطة المحترفين وكأس أوروبا في موسم فاغان ليصبح ليفربول أوّل فريق أنجليزي يفوز بثلاثة ألقاب في موسم واحد، بلغ ليفربول نهائي كأس أوروبا مرة أخرى في العام 1985 ضد يوفنتوس في ملعب هيسيل تسببت تلك المباراة بأنهيار جدار الدعم نتيجة الحمولة الزائد وتدافع الجمهور، قبل أنطلاق المبارة خرق مشجعي ليفربول الفاصل الذي يفصل مجموعتين من المؤيدين وتوجهوا نحو جماهير جوفنتوس الأمر الذي أدى إلى انهيار جدار الدعم نتيجة الحمل الزائد عليه مما أسفر عن سقوط 39 مشجع معظمهم من الأيطاليين، وأصبحت هذه الحادثة تعرف بكارثة هيسيل وأستمرت المباراة على الرغم من احتجاج كلا المدربين على إيقاف المباراة، خسر ليفربول 1-0 من يوفنتوس ونتيجة لهذه المأساة منعت الأندية الأنكليزية من المشاركة في البطولات الأوروبية لمدة خمس سنوات وحظر ليفربول 10 سنوات ثم تم تخفيض الحظر في وقت لاحق ليصبح ست سنوات وتلقى 14 مشجع من ليفربول إدانة القتل الغير العمد، استقال فاجان بعد وقوع الكارثة وعين كيني دالجليش مديراً فنياً وخلال فترة توليه منصبه فاز النادي ببطولة الدوري ثلاث مرات ومرتين من الكؤوس المحلية وكأس السوبر الأوروبية، فاموسم 1985-1986 طغى نجاح ليفربول من كارثة هيلزبره في كاس الأتحاد الأنكليزي في الدوري القبل النهائي ضد توتنغهام فوريست في 15 نيسان عام 1989 في تلك الكارثة المأساوية سحق المئات من مشجعي ليفربول على السياج المحوط للملعب أسفرت تلك الحادثة عن مصرع 94 مشجع من مشجعي ليفربول ومن ثم إزداد عدد الضحايا ليصل إلى 95 وبعد أربعة أيام أصبح العدد الرسمي للضحايا 96 مشجع والذين ماتوا في المستشفيات متاثرين بجروحهم وبعد كارثة هيلزبره أعادت النظر الحكومة بأجراءات سلامة الملاعب مهدت "الناتجة تايلور" التقرير الكامل بالأجراءات الواجب أتخاذها، وأستبعد التقرير نظرية اكتظاظ الملعب بسبب عدم سيطرة الشرطة على الوفود. وكاد ليفربول أن ينهي الموسم ويفوز به من موسم 1988-89، أنهى ليفربول الموسم بالتساوي مع عدد نقاط الأرسنال لكنه خسر الدوري عندما سجل أرسنال الهدف الحاسم في الدقيقة الأخيرة من عمر الموسم. إستشهد دالغليش بكارثة هيلزبورو وتداعياتها كسبب لأستقالته في العام 1991 وحل محله اللاعب السابق للفريق جرايم سونيس وتحت قيادته فاز ليفربول عام 1992 في نهائي كأس الأتحاد الأنكليزي ثم تم أستبدال سونيس ب روي ايفانز الذي ذهب مع الفريق للفوز بنهائي بطولة الكأس، ومن ثم عين جيرارد هولييه كمدرب مساعد في الموسم 1998-1999 وأصبح بعدها المدير الفني الوحيد للنادي بعد إزاحة أيفانز من منصبه، وفي موسم عام 2001 فاز هولييه مع الفريق بثلاثية هم كأس الأتحاد الأنجليزي وبطولة الكارلينغ وكأس الأتحاد الأوروبي، خضع أولييه لجراحة في القلب خلال موسم 2001-02 وليفربول في المركز الثاني من الدوري خلف أرسنال. عُين رافاييل بينيتز خلفاً ل جيرارد هولييه وذلك في نهاية موسم 2003-2004 الذي أنهى فيه ليفربول الموسم بالمركز الخامس من الترتيب، في موسم بينيتز الأول، فاز ليفربول ببطولة دوري أبطال أوروبا حين قضى على أحلام الميلان بركلات الجزاء والتي انتهت بفوز ليفربول 3-2 وذلك بعد أنتهاء المباراة بالتعادل 3-3، أما في الدوري فقد أنهى ليفربول الموسم في المركز الثالث من الترتيب وفاز في كأس الأتحاد الأنكليزي بعد فوزه على نادي ويست هام يونايتد بركلات الترجيح بعد انتهاء المباراة بالتعادل 3-3 لكلا الفريقين، أصبح الأميريكيين جورج جيليت وتوم هيكس الملاك للنادي خلال من موسم 2006-2007 بصفقة قدرت ب 219 مليون باوند، بلغ الفريق نهائي دوري أبطال أوروبا في الموسم 2007 ليعاود سيناريو اللقاء بين الميلان وليفربول في ال 2005 إلا أن ليفربول خسر المباراة 2-1. في موسم 2008 – 2009 نال ليفربول 86 نقطة إلا أنه أنهى الدوري خلفاً للمتصدر مانشستر يونايتد وفي موسم 2009-2010 أنهى ليفربول الموسم في المركز السابع الأمر الذي أفقد النادي الأهلية بالتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، أقيل رافاييل بينيتز من منصبه وخلفه روي هودجسون من نادي فولهام، في بداية موسم 2010 – 2011 كان الفريق مدان للبنك الأسكتلندي الملكي وملاك النادي طالبوا بسعر خيالي لبيع النادي . جون دبليو هنري مالك ريد سوكس بوسطن استطاع الحصول على النادي بنجاح ليصبح مالك النادي في أكتوبر من العام 2010 وفي نفس العام تمت إقالة روي هودجسون من الأدارة الفنية للنادي نظراً إلى سؤ النتائج ليصبح بعدها كيني دالغليش المدير الفني خلفاً ل هودسون في نهاية خلافة الملك كيني الذي قدم موسم جميل مع الريدز ليفربول ترك قيادة السفينة الحمراء للمدرب الاسكتلندي مدرب فريق سوانسي ستي السابق وهو براندان رودجيرز.

الزي وألوان الفريق

في معظم فترات ليفربول زيه الأساسي كان كله بالأحمر ولكن عند تأسيس النادي كان زي الفريق أقرب إلى زي أيفرتون الأزرق والأبيض استخدم الزي من العام 1894 ولكن عندما أصبح النادي مسمى على المدينة كلها أصبح لون النادي بالأحمر الذي اعتمد من تسمية المدينة "كبد الطيور" كما عرف النادي في العام 1901 على الرغم من عدم أدراجه حتى عام 1955، ليفربول أستمر في ارتداء القمصان الحمراء والسراويل البيضاء حتى عام 1964 عندما تولى بيل شانكلي زمام أمور ليفربول قام بتغيير الزي إلى الأحمر الكامل، لعب الفريق بالزي الأحمر الكامل للمرة الأولى له ضد أندرلخت البلجيكي، ذكر آيان سانت جون في سيرته الذاتية : وأضاف شانكلي يعتقد أن نظام اللون الأحمر سيدفع للخطر والأحمر للقوة وقال أنه جاء في يوم خلع الملابس وألقى زوج من السراويل الحمراء لروني بيتيس " أحصل على هذه السراويل القصيرة ودعونا نرى كيف ستظهرون " كما قال كريس روني أنت تبدوا رهيباً ! مرعباً ! وطويل القامة !, لماذا لا نذهب حتى النهاية ! والرئيس اقترح عليه لماذا لا تلبس الجوارب الحمراء ؟ دعونا نخرج كل ما فينا احمر ووافق شانكلي على هذه الأقتراحات.

مقر الفريق

ملعب الأنفيلد بني في العام 1884 على الأراضي المتاخمة لستانلي بارك، أستخدم أصلاً من قبل أف سي أيفرتون الذي كان قبل نادي ليفربول والذي أنتقل بعدها إلى ملعب جودسون بارك بعد خلاف حول الأيجار مع مالك ليفربول جون هولدينج، في العام 1892 لعب نادي ليفربول على ملعب الأنفيلد منذ ذلك الحين وكانت قدرة الملعب الأستيعابية وقتها 20000 على الرغم من أن 100 متفرج فقط حضروا مباراة ليفربول على ملعب الأنفيلد لأول مرة

الدعم

يحتل ليفربول المرتبة الأولى من حيث دعم المناصرين له في العالم، مع أكبر نسبة حضور له في أوروبا، جمهور النادي في جميع أنحاء العالم يتواجدون بأكثر من 200 فرع لرابطة مشجعي النادي في 30 دولة، الفريق يحصل على هذه الميزة من هذا الدعم بواسطة جولات يقوم بها في الصيف عبر العالم، جماهير ليفربول كثيراً ما ينسب إليهم اسم "كوبيتيس"، مرجعية المناصرين الذين يقفون والذين يجلسون في الكوب في الأنفيلد في ال 2008. أغنية لن تسير وحدك أبداً مصدرها رودجيرز وموسيقة هامرشتاين وسجلت لاحقاً لصالح نادي ليفربول والتي بدأت جماهير الكوب بتردادها على ملعب الأنفيلد وأصبحت بعد ذلك تكتسب إعجاب أعداداً كبيرة من المناصرين لها حول العالم.

الخصومات

لليفربول خصوم كبار هم نادي أيفرتون الذي يتشارك معه الريدز المدينة ويطلق على هذه المنافسة "ديربي الميرسيسايد"، ويعد ديربي الميرسيسايد من أعرق الديربيات في العالم إذ أن هذا الديربي ديربي كرة قدم بحت بين فريقين ينبذان السياسة والدين والجغرافيا، هذا الديربي من الديربيات القليلة التي لا يوجد بها عداء من بين الجمهورين بل تقتصر العلاقة في هذا الديربي على الصداقة أو كما يسموه "ديربي الصداقة". ليفربول أيضاً يتشارك مع مانشستر يونايتد الخصومة والمنافسة إذا أن ليفربول يعتبر نفسه الأكثر تتويجاً بالبطولات بينما مانشستر يونايتد يعتبر نفسه الأكثر تتويجاً ببطولة الدوري ب 19 مرة ويصل الأمر إلى الخصومات من ناحية أنتقال اللاعبين إذ أن الفريقين لا يقومان بمبادلة لاعبيهم وذلك منذ العام 1960 مع مانشستر يونايتد والأمر كذلك ل مانشستر يونايتد.

الملاك ومؤسسي الفريق

كما العادة فأن المالك والمؤسس للأنفيلد هو جون هولدينج كان هو أول من ترأس النادي, ظلَ في منصبه منذ تأسيس النادي من عام 1892 إلى 1904، جون مكينا أخذ منصب رئيس النادي بعد فترة تولي هولدينج الذي كان أول رئيس للنادي مكينا أصبح رئيس الليغا، رئاسة النادي تم تداولها بالعديد من المرات قبل جون سميث الذي كان أباه من أحد المساهمين في النادي، الذي أخذ دور الرئيس في العام 1973، وكانت فترة توليه من أنجح الفترات التي عرفها ليفربول قبل أن يتنحى عن إدارة النادي في العام 1990، ديفيد موريس عائلته التي كانت تمتلك النادي لأكثر من 50 عاماً أصبح هو الآخر رئيس النادي بعد تنحي سميث ,كان عمه أيضاً وهو جون مورز مساهماً في النادي وكان حينها رئيس مجلس أدارة أيفيرتون (1961-1973) وكان مورس يمتلك ما معدله 51 في المئة من أسهم النادي وفي العام 2004 أعرب مورس عن أعادة النظر في زيادة أسهمه في ليفربول، وفي نهاية المطاف قرر بيع النادي لرجلىي الأعمال جورج جيليت وتوم هيكس، يوم 6 فبراير 2007، قدرت صفقة بيع النادي مع ديونه المستحقة 219 مليون جنيه أسترليني، الزوج الأمريكي دفع مبلغ 5000 جنيه أسترليني للسهم الواحد، بعدها بدأت الخلافات تنشب ما بين جيليت وهيكس من جهة والمشجعين من جهة أخرى وذلك على عدم وجود دعم كافٍ للفريق الأمر الذي أسفر عن تتطلع الزوج الأعمال الأمريكي جيليت وهيكس إلى بيع النادي. مارتن برونون عُين رئيساً للنادي يوم 16 أبريل 2010 للأشراف على بيع النادي، في أيار مايو 2010 تم الأفراج عن لوائح حسابات النادي ليكون النادي مدان ل بنك أسكتلندا الملكي، أحاط البنك الأسكتلندي الملكي جيليت وهيكس إلى محكمة لأرغامهم على السماح لمجلس الأدارة ببيع النادي وذلك لدفع ديون النادي ، قاضٍ في المحكمة العليا السيد فلويد حكم لصالح الدائنيين ومهد الطريق لبيع النادي إلى مجموعة فينواي الرياضية سابقاً نيو أنغلند سبورتس فيتشرز حالياً، على الرغم من أن خيار جيليت وهيكس بالأستئناف إلى أن فريق ليفربول الرياضي بيع إلى مجموعة فينواي الرياضية يوم 15 أكتوبر 2010 بصفقة بلغت قيمتها 300 مليون جنيه أسترليني.

عدد المشاهدات : [ 5912 ]
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع ' الميدان الرياضي ' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .