يئن نادي الرمثا تحت وطأة حوالي 40 قضية محلية للاعبين ومدربين، يطالبون بمستحقات مالية متأخرة تصل تقريبا على حوالي 230 ألف دينار.
ورغم نجاح الرمثا في إغلاق ملف 17 قضية، من خلال الاتفاق مع أصحابها على آلية سداد محددة، إلا النادي ما يزال يئن تحت وطأة 40 قضية تلاحق الرمثا الذي يعاني أصلا من أزمة مالية خانقة.
وما يزال نادي الرمثا يعاني من قضايا حديثة وقديمة، لدرجة أن المدرب العراقي الأسبق لفريق الرمثا عادل يوسف، ما يزال يتقاضى قسطا شهريا من النادي وفق قرار سابق للمحكمة.